مفهوم التحسين المدرسى
Ö هو تلك الجهود المخططة التى يبذلها أفراد المجتمع المدرسى بهدف تحسين فرص تعليم التلاميذ والإرتقاء بمستويات أدائهم.
ثقافة التغيير:culture of change
Ö أرضية ثقافية جديدة تعزز منظومة متكاملة من القيم والعادات والاتجاهات ن وهى منظومة منفتحة ومرنة تدعم التغيير وتضع خططه موضع التنفيذ والتى يمكن من خلالها إصلاح السياسات والنظم الإدارية وتطبيقها لصالح العملية التعليمية وتتناسب مع البيئة المحيطة.
مقاومة التغيير Resistance of change
Ö محددات التغيير من عادات وقيم وتقاليد سائدة مسيطرة على عقول البعض أوعلي سياسات ونظم إدارية قائمة، وقد يكون مصدرها جماعات الضغط والمصالح فى بيئة التغيير، وإذا اتفقنا أن مقاومة التغيير تنشأ حينما يكون هناك تغيير.. والتغيير بطبيعة الحال تعديل للوضع الراهن.. وبالتالى فإن المقاومة تحتاج إلى إدارة وهذا ما جعلنا نجد ضرورة ذكر ما نقدصه بإدارة المقاومة.. بمعنى وجود خطط وأفعال يومية لاحتواء المقاومة، وبناء ثقافة تغيير داعمة.. وتوعية مستمرة، وخلق تيار قوى مؤيد لخطط التغيير ومن أهم أدوات إدارة المقاومة.. التوعية وبناء كوادر داعمة للتغيير.. وخططاً لاحتواء تلك المقاومة.
فجوات الأداء Performance Gaps
Ö هي المنطقة التي تتضح فيها أدنى خط مقابلة للمجهود المبذول مع الأداء المتوقع أو المنشود فى فترة زمنية محددة، وتحدد فجوة الأداء دائماً إستناداً إلى معايير الجودة المتفق عليها. فعلى أساس المعايير نقيس الخط الأساسي لأداء المعلمين ، أو أداء التلاميذ فى حجرة الدراسة أو أداء المديرين، وهذا الخط هو الذى يبصرنا بالمساحة القائمة بين ما هو قائم وما يجب أن يكون عليه الأداء وفق المعايير ، فهى نقاط الضعف التى تتضح فى الأداء كما تقاس بالفرق بين مستوى الأداء الراهن ومستوى المحك المنشود (المعايير) .
الاستراتيجيات Strategies
Ö مجموعة الأنشطة والإجراءات التى يجب أن يقوم بها أفراد مجتمع المدرسة (الإدارة، المعلمون، أعضاء مجلس الأمناء، أولياء الأمور، التلاميذ..) كل بحسب موقعه ، لتحقيق أهداف خطة التطوير والتحسين المدرسية .
الجودة الشاملة Total Quality:
ويشير مفهوم الجودة على جودة المنتج والخدمة، وأن ملامح وخصائص هذا المنتج تحمل بين صفاتها القدرة على إشباع حاجات العميل، ولتقييم الجودة يجب أن نحدد أولاً من هو العميل وما هي متطلباته وحاجاته التى ترتبط بعدد من السمات الفردية؟ وهنا فإن الخدمة التى يتم تقديمها هى الخدمة التعليمية، والعميل هنا هو الطالب، ومن ثم يمكن تعريف الجودة بأنها عملية تحويل المعرفة والمهارات الخاصة بمادة معينة من المعلم إلى الطالب عن طريق استخدام طرق التعلم الفعالة .
وتتمثل جودة الأداء فى تحقيق رغبات الطلاب، وأن متلقى الخدمة يحكم على مستوى جودة الخدمة عن طريق مقارنة ما حصل عليه مع ما توقعه من تلك الخدمة ، وهناك نوعان من الجودة همـا :
§ الجودة الفنية Technical Quality:
Ö وهى ما يتم تقديمه للطالب فعلاً What is delivered ويتصل بالحاجة الأساسية التى يسعى إلى إشباعها ، وقد أطلق عليها مصطلح جودة المخرجات Out put Quality التى يتم عادة تقييمها بعد الحصول على الخدمة .
§ الجودة الوظيفية Functional Quality
Ö هى درجة جودة الطريقة التى يتم بها تقديم الخدمة How it is delivered، وهى جودة العمليات Process Quality، وهى عادة ما يتم تقييمها أثناء تقديم الخدمة.
الجودة المتوقعة فهى نوعان هما:
Ö الجودة المتوقع حدوثها Will Expectation وهى التوقع العملى لمستوى الخدمة اعتماداً على تقييم الطالب لجهة تقديم الخدمة،
Ö الجودة كما يجب أن تكون Should Expectation وتمثل ما ينبغى أن يكون فى مثل هذا النوع من الخدمات ، وبذلك ينظر إلى جودة الأداء على أنها تطابق مستوى الجودة الفعلى مع توقعات الطلاب أو التفوق عليها .
توكيد أو ضمان الجودة Quality Assurance:
Ö يعنى ضمان الجودة مجموعة الأنشطة والأساليب والإجراءات والتدابير التى تتخذ للتحكم فى درجة جودة المنتج التعليمى بغرض تلبية احتياجات سوق العمل بأفضل صورة وأنسب تكلفة ممكنة، وبمعنى آخر هى مجمل الأساليب الفنية والأنشطة المستخدمة للإدارة التى يمكن بواسطتها أداء خدمة ذات جودة عالية.
Ö ويعمل ضمان الجودة على الوقاية ومنع حدوث مشكلات الجودة من خلال أنشطة منظمة تتضمن التوثيق، ووضع نظام جيد لإدارة الجودة، وتقييم ملاءمتها للأهداف المحددة، ومراجعة وتقييم النظام نفسه بطريقة مستمرة.
Ö وتكون بذلك هي الإجراءات التي من خلالها يتم التأكد من أن عملية الرقابة على الجودة تتم طبقاً لخطة مسبقة وأنها قد استوفت الشروط والمواصفات الفنية، ويعبر نظام ضمان الجودة عن التقييم المستمر بالطرق والأساليب العلمية للعمليات والخدمات التى تقدمها المؤسسة مع تحليل جميع الأعمال والنتائج وتسجيلها ومقارنتها بالوثائق المرجعية لمطالب الجودة بهدف التأكد من أن هذه المطالب قد تم تحققها وبأن المنتج التعليمى أو العملية التعليمية ألمؤداه تستوفى مطالب الجودة المعطاة
تحسين الجودة Quality Improvement:
Ö يشير تحسين الجودة إلى الطرق والمقاييس التى تستعين بها المؤسسة بهدف تحقيق الكفاءة والفعالية للأنشطة والعمليات، وتحسين الإنتاجية، ومستوى رضا العملاء والمؤسسة نفسها، ويستند تحسين الجودة على تقييم الأفراد العاملين ومنظماتهم، بالإضافة إلى جماعات العمل، وكتابة تقارير عن كل وحدة إدارية داخل المؤسسة، ويمكن تحسين الجودة عن طريق تحسين العمليات، ويجب أن يتم توجيه المحددات الهادفة إلى تحسين الجودة إلى إيجاد الفرص المختلفة للتحسين، وليس الانتظار لاحتواء المشكلات التى تحول دون تحقيق هذه الفرص، وتتضمن خطوات تحسين الجودة ما يلى:
- مشاركة كل الأفراد العاملين بالمؤسسة فى تحسين الجودة.
- إيجاد الموضوعات التى تساعد فى بدء المشروعات والإجراءات المرتبطة بعملية التحسين.
- تحديد نقاط القصور والقوى، وجمع البيانات وتحليلها.
- تقبل المقاييس التصحيحية والوقائية والتغيرات الأساسية التى تهدف إلى عملية التحسين.
- التأكيد على عملية التحسين استناداً على جمع البيانات وتحليل المعلومات الجديدة الخاصة بعملية التحسين.
- الاستمرار فى إحداث وتحقيق عمليات التحسين والتغيرات المطلوبة.
التحسين المستمر عن طريق تطبيق برامج التدريب الجديدة وإجراءاتها.
الاعتماد Accreditation:
يشير الاعتماد إلى العملية المنظمة التى تستخدم من أجل معرفة على أى مدى حققت المؤسسة الأهداف التعليمية المتفق عليها ومعنى ذلك أنه يؤكد على النتائج النهائية التى تتجسد لدى الطلاب، وبناءً على ذلك فإن عملية الاعتماد تتضمن مرحلتين متتابعتين تكملان بعضهما البعض هما:
- المرحلة الأولى: وهى الاعتماد العام الذى يعنى قدرة المؤسسة على تحقيق الهدف العام من وجودها.
- المرحلة الثانية: وهى الاعتماد الخاص الذى يعنى قدرة المؤسسة على تنفيذ كل برنامج من برامجها أو كل مجال من مجالات العمل بها.
حيث يشير الاعتماد إلى معايير عالمية لجودة المؤسسة أو البرامج الدراسية ويمكن من خلال الاعتماد تحديد المؤسسة الفعالة أو البرنامج لتحسين الأداء والتكامل والجودة التى تحقق لهم الثقة فى المجتمع التعليمى والمجتمع بوجه عام، فالاعتماد هو عملية الاعتراف بالمؤسسة (المدرسة) ومدى التزامها بمعايير جودة الأداء الموضوعة من قبل هيئات خارجية.
ويشير الاعتماد كذلك إلى العملية التى تحدد أن المؤسسة تقدم برامج ومقررات يمكن اعتمادها ذاتياً أو تقدم مواد دراسية تخضع للتقييم المستمر بها، حيث تشهد وكالة الاعتماد أن معايير المقررات، والطرق المستخدمة تتناسب مع أهداف المؤسسة، ويعد الاعتماد عملية مستمرة من التقييم والمراجعة التى يمكن من خلالها المؤسسة العمل فى ضوء مجموعة من المعايير المحددة.
ومن المهم أن نؤكد على أن المؤسسة أو العاملين بها يمتلكون حداً أدنى من الكفاءة وكل دولة تحدد معاييرها الخاصة بالاعتماد، وتقترح أن يكون لدى المتقدمين لها معلومات عن المتطلبات العامة للاعتماد، وكيفية الحصول على المعلومات المرتبطة بذلك.
وبذلك يكون الاعتراف بالمؤسسة التعليمية من قبل الوكالات أو التنظيمات المهنية فى ضوء تحقيق متطلبات ذلك الاعتماد ويكمن الهدف الأساسى من هذه العملية فى طمأنة الرأى العام أن هذه المؤسسات وخريجيها ذات كفاءة ومهارة تحقق تطلعاته وطموحاته فى الحصول على موارد بشرية مؤهلة تأهيلاً عالياً لمزاولة المهنة بنجاح.
وبهذا يشير الاعتماد كذلك إلى مجموعة الإجراءات التى يتم عن طريقها إعطاء فكرة تعليمية شاملة عن المؤسسة التعليمية من خلالها تظهر نقاط القوة والضعف التى توجد فيها، مما يترتب عليه إعطاء حكم حول كفاءة ومدى جودة هذه المؤسسة للقيام بالمسؤولية المناطة بها، والمفترض أنها تقوم بأداءاتها بصورة جيدة ومناسبة، وبذلك يعتبر الاعتماد آلية تهدف إلى الارتقاء بجودة التعليم فى المؤسسات التعليمية، فهو أداة فعالة لضمان مستوى ومعايير الجودة.
المعايير STANDARDS
Ö يعبر المعيار عما يعرفه الطالب أو المعلم وما يستطيع أن يقوم بأدائه، وينطبق أيضاً هذا على المؤسسات التعليمية، وبذلك صار المعيار آلية لتحسين الأداء للتمكن من تقييمه فى نفس الوقت، وقد اختلف المعنى المقابل لكلمة Standard باللغة العربية لدى كثير من العلماء والباحثين، فمنهم من ترجمها إلى المعيار، ومنهم من أوضح أنها المستويات المعيارية، وعلى أى الأحوال لن نقف كثيراً عند اللفظ باللغة العربية، ولكن الكلمة الإنجليزية Standard تعنى المعيار وهى الترجمة الشائعة له، والمعيار فى النهاية "عبارة" Statement واضحة وبسيطة قابلة للقياس، فالمعايير القومية للتعليم هى عبارات وصفية تحدد مستويات الجودة المنشودة فى منظومة التعليم والتعلم بكل عناصرها. على أن معياراً محدداً قد تتوافر فيه مؤشرات بدرجة محددة، وغالباً ما تكون متدرجة على خمسة أو أربعة مستويات، ويشير المستوى الخامس إلى الأفضل فى تحقيق المعيار، أما مصطلح الوحدات المرجعية Benchmark فله عدة معانى مختلفة، والمعنى الشائع هو أنه يتكون من مجموعة معايير تكون مرجعاً تختار على أساسه.
Ö والمحكات هى أسس خارجية للحكم على البرامج فلكى نحكم على نجاح برنامج تدريبى أو تعليمى معين فى تحقيق أهدافه يمكن مقارنة أداء الدارسين فيه بمستويات الكفاية الإنتاجية كما تتحدد فى الميدان الفعلى للعمل أو المهنة.
ورش عمل المستقبل
هى ورشة عمل تتميز بكونها تقدم معرفه مفيدة وعملية للمشاركين وتهدف الى ان يشارك الناس العاديون مع المتخصصين فى دراسات المستقبل ورسم السياسات والمشاركه فى تطبيق المعرفه النظرية على الواقع ومواجهة المستقبل بطريقة ديمقراطية
كيف تعمل الورشة
1. تتم بمشاركة عدد من الافراد ( من 10 الى 15 )
2. يجلس المشاركون على شكل نصف دائرة او دائرة
3. يمكن استخدام أله تسجيل
4. يمكن استخدام سبورة او لوحات ورقية
5. لكل ورشة رائد او ميسر لادارة النقاش ومهمته
• شرح الاهداف العامه
• يحدد المشكله
• يوضح الجدول الزمنى
• يحدد مراحل النقاش
المراحل التى يمر بها النقاش
اولا المرحلة النقدية
1. يسال الميسر المشاركين ماذا يضايقكم وما مشكلاتكم
2. يتلقى الاجابات ويعمل على استثارة مزيد من التفصيلات حول الموضوع
3. يضع المشاركون كل مايمكن نقده
4. تلخص المشكلات فى نقاط يمكن كتابتها على السبورة
5. توضع المشكلات فى مجموعات حسب الصله بينهم
6. يختار المشاركون المجالات التى تحظى باقصى قدر من اهتمامهم
ثانيا المرحلة التصورية
تتحول المشكلات من الصيغة السلبية الى الصيغة الايجابية
مثال :
1. ( ارتفاع اسعار العلاج ) الى ( علاج فى متناول الجميع ) والهدف من ذلك ايجاد اتجاهات ايجابيه وتوجيه التفكير الى البحث عن امكانات للحلول بدلا من الاكتفاء بالشكوى من الاوضاع
2. تسير المناقشات بطريقة العصف الذهنى
3. يترك للمشاركين العنان لرغباتهم واحلامهم وخيالاتهم كى يقترحوا اكبر عدد من البدائل
4. تلخص التصورات وتجمع وتصنف ويؤخذ التصويت على الحلول المقترحه باعطاء تقديرات رقمية لكل اقتراح
5. تناقش المعوقات وامكانات التنفيذ
ثالثا : مرحلة التنفيذ
1. تناقش الحلول المطروحة
2. تصفية المقترحات غير الواقعية
3. يتم الاتصال باجهزة الاعلام والمسئولين لمناقشة وتنفيذ مقتراحتهم
4. يشعر المسئولون انهم يتعاملون مع جماعة ذات وزن تشكل قوة ضغط تعمل لصالح العمل
ورشة العمل فى هذه الحالة
1. وسيلة مفيدة لحث الافراد على التفكير والعمل كجماعه والخروج من حاله السلبيه واللامبالاة التى تسود الوعى العام
2. كما انها عامل منشط للتغيير الاجتماعى وتوجيه الاهتمام للمشكلات ذات الاهميه فى البيئة والمجتمع
3. وهى وسيلة لتعميق الوعى بالمستقبل والتحسب للمشكلات قبل ان تستفحل وتصير ازمات يصعب علاجها
4. تضع الناس امام مسئولياتهم فى تكييف عالمهم بما يناسبه
تشكيل وادارة المجموعات البؤرية
المجموعة البؤرية
• هى عباره عن مجموعة افراد تم اختيارهم وتكوينهم من اجل المشاركة فى الحوار العلمى المنظم لابداء رؤيتهم المنبثقة من معتقداتهم وخبراتهم المجتمعية والعلمية والعملية فى ضوء الاهداف المعلنه
هدف المجموعة البؤرية
1. تحقيق فكر المشاركة الجماعية وتعميق ديمقراطية الحوار فى بلورة رؤية مستقبلية مشتركة حول قضية عامه
2. ممارسه اسلوب العصف الذهنى من خلال الاعتماد على الخبرة والرصيد المعرفى والمهارى للاعضاء لوضع الخطط الاجرائية لتحقيق الرؤية المستقبلية المشتركة بما يستوجبه ذلك من تحليل البيانات ووجهات النظر التى تستهدف
3. تشخيص الوضع الراهن
4. وصف معالم الوضع المرغوب
5. تحديد الاستراتيجيات المناسبة للوصول الى الوضع المرغوب
6. تحديد الفرص المتاحهوالممكنه للوصول الى الوضع المرغوب
7. التنبؤ بالمعوقات والتحديات التى يمكن ان تواجه تحقيق الرؤية المنشودة والاستعداد القبلى لمواجهتها حال ظهورها
تنظيم المجموعات البؤرية
- تحديد ميسر لكل مجموعة من بين الاعضاء
- يفضل ان يكون عدداعضاء المجموعة الواحدة ما بين ( 6 – 15 )
- مدة الاجتماع من ساعة الى ساعتين
- تتم مواعيد اللقاء طبقا للبرنامج المعلن والمتفق عليه
- تهيئة المناخ والمكان ليتناسب مع المشاركين
- تختار كل مجموعة امين سر للجلسة من بسين اعضائها يتولى عملية تسجيل الحوار والافكار
- تختار كل مجموعة عضو من بين اعضائها ليقوم بعرض نتائج عمل المجموعة
دور الميسر وقواعد عمله
• ادارة الجلسة
• تقديم اهداف الجلسة مع بيان الفؤائد التى ستترتب على تحققها
• طرح اسئلة مفتوحة استهلالية لاستثارة الافراد للمشاركة فى الحوار
• تيسير عمليات النقاش والمدخلات بين الاعضاء مع مراعاة التركيز على اهداف الورشة
• تشجيع النقاش والحوار واتاحة الفرصة لكل عضو فى المجموعة فى المجموعة للتعبيير عن راية
• عدم الانحياز او الميل الى فرد اومجموعة معينة مع اتباع الحيادية
• تشجيع التعليقات الايجابية والسلبية وتوظيفها لتحقيق اهداف الورشة
• التأكيد المستمر لاعضاء المجموعة انه ليس هناك وجهة نظر واحدة بل هناك أراء وبدائل متعددة